كان ياما كان
كان ياما كان في ملئ الزمان, في طفل شرف عالدني وملا المكان
اسمـــو يسوع الــــناصـــري, حامل خطايانا مع الاحزان
بــوجــو البــواب تسكــرت, إلا بــواب الـخــــــــــــــان
يلــي بايــدو بيفتــح بواب الـــدني, ومدفــوعلو السلطـــان
ومن فرحتن اهل السما بهالطفل, بعثو الملاك يبشر الرعيان
جاي المخلص من نسل داوود, بعقب رجلو يسحق الشيطان
فراشو شوية قش بمذود بسيط, لكن النجم بيعرف العنوان
تايدل يلى بيعرفو جاي الملك, تـا يقدمو مر وذهب ولبـــان
لكن هيرودوس خاف وبنوبة جنان, اصدر اوامر يقتلوا الصبيان
مع إنَا قصة حب لكل البشر, وقصة عدالة ربنا الديان
يسوع جايب للدني كل السلام, عجّل اصحا انت ياهالانسان
يسوع عم بيــدق عابابـك, عجل افتاح وضموا بالاحضان
ولاتتركو يروح من بيتك, البيت من دونو بلا ساس وبلا سقف و بلا حيطان
وقصة الميلاد انشودة فرح, هدية السما من مبدع الاكوان والازمان
نحنا زمنا بينتهى, وبيظل اسمو فوق عاطول الزمان
راتب عكة