- التفاصيل
- الزيارات: 5412
(وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» فَقَالُوا: «قَوْمٌ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». قَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ». فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَمْ يُعْلِنْ لَكَ لَكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضاً: أَنْتَ بُطْرُسُ [في اليونانية تُقرأ (Petros) وتعني جزءاً من صخرة] وَعَلَى هَذِهِ الصَّخْرَةِ [في اليونانية تُقرأ (Petra) وتعنيكتلة من الصخر, أو صخرة ] أَبْنِي كَنِيسَتِي وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا.) مت16: 13- 18.
.- التفاصيل
- الزيارات: 27450
إن العطاء في المسيحية يُفترض أنه يكتسب معنى جديداً, معنى يرتكز على فهم العابد وتقديره لعطية الله العظمى ابنه يسوع المسيح. العطية التي قال عنها الرسول بولس (فَشُكْراً لِلَّهِ عَلَى عَطِيَّتِهِ الَّتِي لاَ يُعَبَّرُ عَنْهَا), 2كورثوس9: 15.
فالله (اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ), رومية8: 32. كيف من جهتنا لا نُضحّي أمامه بالزهيد, أي بالعشور والتقدمات.
إن الحديث عن التقدمات يمس جيوب الجميع, بل هو يمس ذلك الصنم الجالس في قلوبنا, والناظر إلى انحناءتنا بابتسامته الساخرة.
.- التفاصيل
- الزيارات: 13194
الفصح, رموز وحقائق
يُعتبر الفصح أول ثلاثة أعياد سنويّة كبرى عند اليهود. وهو يعني (العبور أو النجاة), وذلك من قول الرب (ويكون لكم الدَّم علامة على البيوت الَّتي أنتم فيها. فأرى الدَّمَ وأعبرُ عنكم) خروج12: 13.
كان الغرض من عيد الفصح
·إحياء ذكرى نجاة اليهود من بيت العبوديّة في مصر(هي ليلة تُحفظ للرب لإخراجه إيَّاهم من أرض مصر...تُحفظ من جميع بني إسرائيل في أجيالهم) خروج12: 42.
·إحياء ذكرى نجاة أبكار اليهود أيضاً عندما ضرب الرب كل أبكار المصريين (...الَّذي عبر عن بيوت بني إسرائيل في مصر لمَّا ضرب المصريّين وخلصَّ بيوتنا ....فَحَدَث في نُصف الليل أنَّ الرب ضرب كُلَّ بكر في أرضِ مصر...) خروج12: 27, 29.
ومنذ تلك اللحظة التي احتفل فيها العبراني بتقديم خروف الفصح أدرك أن النجاة من الموت تعني أنّ حياة أخرى يجب أن تبذل بدلاً عنه لينجو. وأنّ هذه النجاة تعني أربعة أمور على الأقل:
.- التفاصيل
- الزيارات: 3805
هذا المقال مأخوذ من كتاب (الكنيسة والعبادة) لمؤلفه نبيل سمعان يعقوب
وهو دراسة معمقة في هذه الفريضة ويتضمن:
أولاً – من أسس هذه الفريضة.
ثانياً – معنى هذه الفريضة
ثالثاً – من يحق له الاشتراك في هذه الفريضة
رابعاً – من يقيم هذه الفريضة
خامساً – متى تقام هذه الفريضة
سادساً- ما هي المواد المستخدمة في هذه الفريضة
سابعاً- كيفية ممارسة عشاء الرب
حمل الملف على شكل pdf |
012.pdf |
- التفاصيل
- الزيارات: 2918
حمل الملف على شكل pdf |
011.pdf |
- التفاصيل
- الزيارات: 9055
(وَكَذَلِكَ الرُّوحُ أَيْضاً يُعِينُ [تعني في الأصل اليوناني بحسب قاموس سترونغ, (يساعد مع, يرفع سوية مع آخر مختلف)] ضَعَفَاتِنَا [تعني في الأصل اليوناني بحسب قاموس سترونغ (وهن في الجسد أو الذهن)] لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلَكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا وَلَكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الرُّوحِ لأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ اللهِ يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ) رومية8: 26-27.
.